مجموعة من الصور المعروضة في عدد أغسطس 2011 من مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية؛ أرجو أن تنال أعجابكم...
 |
الولايات المتحدة | فوق صخرةٍ تحت الماء، ينسل قاطور أميركي أمهق يدعى كلون، من خلال مرآة مائية على السطح. ورغم أن المهق يسبب له ضعف الرؤية، فإنه يعتمد على حواسه الأخرى للإبحار داخل "إقامته" في مربى مائي في سان فرانسيسكو.
الصورة: جاك واندرلي
|
 |
| الصين | غابة زمردية من الأضواء المتراقصة تجسدها فرق الرقص خلال حفل افتتاح الألعاب الآسيوية التي نُظمت العام الماضي بمدينة غوانغزهو جنوبي شرق الصين. وشارك في هذا الحدث الرياضي الإقليمي، الذي ينظم كل أربع سنوات، أكثر من 40 بلداً. الصورة: ميناحيم كاهانا. إيه أف بي/ وكالة غيني إيميدجيز |
 |
| روسيا | أشعة الشمس وشراشف مغسولة حديثاً توحي بمشهد من مسرح الظل في فناء إحدى دور الإقامة الخاصة في منطقة بسكوف. وفي هذا المكان، يتعلم أطفال معاقون ذهنياً تتراوح أعمارهم بين 4 و 18 عاماً كيفية العيش بشكل مستقل، بما في ذلك الطبخ والتنظيف وغسل الملابس. الصورة: دمتري ماركوف |
 |
| وايت هايفين، بنسلفانيا | بينما كانت نيكولاردي (32 عاماً) وصديقتها تجدفان في مياه نهر "كريستال ريفر" في فلوريدا، عثرتا على رفيق مؤقت يؤنسهما في رحلتهما عبر "ينابيع الأخوات الثلاث" قرب أحد ملاذات خراف البحر. "قبل مواصلة طريقه، صار خروف البحر هذا يسبح بطمأنينة جنباً إلى جنب مع زورقنا، ليشاركنا الطريق برفق وتمهل"، تقول نيكولاردي. الصورة: ريجينا نيكولاردي |
 |
| دار السلام، تنزانيا | في رحلة على الأقدام في مرتفعات إثيوبيا، التقى ستانلي (37 عاماً) وزوجته بمزارعين منهمكين في الحصاد، وهم "يذرّون القمح من سنبله"، يقول ستانلي، مضيفاً "وفي مرات عديدة، كانت تغطيني قشات التبن كلما غيرت الرياح وجهتها، فكانوا يبتسمون ويضحكون من هذا المشهد". الصورة: بيتر ستانلي |